بالأرقام، ليرتنا بخير، أوقفوا الإستعطاء من الخارج وإستعيدوا قرار المصرف المركزي من الدولار

فجأة ومن خارج جدول أعمال بناء الدولة، خرج رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري ليطلب المال من الخارج، طبعًا ديونًا إضافية وليس زكاة مال مجموعة العطاء للبنان. فلماذا هذا الخروج المفاجئ؟